في السابق لو سألت من حولك عن العمل عن بعد ستجد إجابات مختلفة ومتنوعة كلها تدور حول كونها فكرة غير مرحب بها بجدية ، واليوم بعد جائحة كورونا اتجه الكثيرون إلى صناعة المحتوى لخلق فرص وظيفية في مسارات العمل عن بعد ، وكانت مهارة كتابة المحتوى هي مقصد مبتكري المفردة وصانعي الفكرة .
ترجمة الأفكار، والمعلومات وعرضها عبر مخرجات إبداعية تشمل:
- المخرجات المرئية.
- المخرجات المسموعة.
- المخرجات المقروءة.
من أهم الخطوات التي لابد أن يتبعها كل كاتب محتوى قبل البدء في الكتابة:
1- الجمهور المستهدف.
2- معرفة الرسالة المُراد إيصالها.
3- تحديد طريقة العرض (بودكاست، فيديو، انفوجرافيك...إلخ).
4- معرفة المنصة المستخدمة (منصات التواصل الاجتماعي، الإعلانات الخارجية، المنصات التقليدية).
- الكتابة الإبداعية: وتعني الكتابة التشويقية لمنتج ما وغالبًا ما نراها في الإعلانات الخاصّة بالحملات.
- الكتابة التقنية: (المتواجدة على صفحات الويب/ الانترنت).
كما أشرنا بالبداية لابد من معرفتنا للجمهور المستهدف مما يسهل علينا وضع خطة تسويقية تشمل نقاط القوة التي لابد أن نبرزها من خلال المحتوى، و نقاط الضعف التي يجب أن نُحسنها، أو نتجنبها حتى نصل إلى الهدف المنشود (زيادة مبيعات، ترسيخ علامة تجارية...إلخ).
"إعادة الكتابة جزء من عملية الكتابة”
استمرارية العمل عن بعد خلفها كتابة محتوى مستمرة تمدها بالأفكار والمنتجات لصناعة محتوى بيعي .
ترتكز المنظومات الناجحة على استراتيجيات واضحة ومحددة تتم ترجمتها على أرض الواقع كثقافة سائدة يتولى متابعتها كفاءات متمكنة لتحقق أهدافها المرجوة ، وفي هذا المقال نتناول مفهومها ومهاراتها وخطواتها الناج...
تابع القراءةكمن أهمية التسويق في كونه لغة العصر ، وعنوان التواصل بين البائع والمشتري ، ولأهميته تتعين فرص الربح والخسارة ، ومن خلال نظرة شاملة من مسوق خبير يستطيع أن يستطلع النتائج قبل بدء عملية البيع من خلال سير...
تابع القراءة