ترتكز المنظومات الناجحة على استراتيجيات واضحة ومحددة تتم ترجمتها على أرض الواقع كثقافة سائدة يتولى متابعتها كفاءات متمكنة لتحقق أهدافها المرجوة ، وفي هذا المقال نتناول مفهومها ومهاراتها وخطواتها الناجحة :
عملية نحدد من خلالها طريقة السير على خطوات تم وضعها في الخطة التسويقية؛ وذلك لتحقيق هدفٍ ما، كما أنها تُعبر عن التصور الذي يضع ما يجب أن تكون عليه المنشأة/ المنظمة.
على من يكتب الاستراتيجيات أن يتسّم بعدّة مهارات، أبرزها:
- القدرة على تحليل البيانات وتفسيرها.
- القدرة على التفكير بعيد المدى.
- القراءة والتجديد؛ لمواكبة الأفكار العصرية، والعولمة في الإدارة وما يخصها.
لبناء استراتيجية ناجحة، خطوات وهي:
1- تحليل سوات والذي يتضمن (تحديد نقاط الضعف، والقوة، معرفة التهديدات والفرص) الوضع الراهن للمنظمة.
2- البحث عن منافسين، وتحليلهم (ما الذي يميزهم، ما الذي ينقصهم، كيف نجحوا...إلخ).
3- تحديد الأهداف المرجوة من تنفيذ هذه الاستراتيجية (ترسيخ علامة تجارية، زيادة المبيعات...إلخ).
نصيحة أخيرة راقب الوضع الراهن..حدد نقاط قوتك/ ضعفك.. ضع خطتك.. قم بالتنفيذ
وأخيراً ماذا بعد قراءة هذا المقال ؟ تطبيق النصيحة الأخيرة : " قم بالتنفيذ " فالاستراتيجيات وضعت لأجل ذلك وإلا ستبقى مجرد كلمات .. حبر على ورق ..
في السابق لو سألت من حولك عن العمل عن بعد ستجد إجابات مختلفة ومتنوعة كلها تدور حول كونها فكرة غير مرحب بها بجدية ، واليوم بعد جائحة كورونا اتجه الكثيرون إلى صناعة المحتوى لخلق فرص وظيفية في مسارات الع...
تابع القراءةكمن أهمية التسويق في كونه لغة العصر ، وعنوان التواصل بين البائع والمشتري ، ولأهميته تتعين فرص الربح والخسارة ، ومن خلال نظرة شاملة من مسوق خبير يستطيع أن يستطلع النتائج قبل بدء عملية البيع من خلال سير...
تابع القراءة